Skip to content

من افطر في رمضان عمدا

من افطر في رمضان عمدا

من افطر في رمضان عمدا

الجواب: عليك التوبة إلى الله والندم وقضاء الأيام التي أفطرتها، وليس عليك سوى ذلك، لكن إذا وقال الشيخ ابن باز: " من أفطر يوما من رمضان بغير عذر شرعي فقد أتى منكراً عظيماً ، ومن تاب تاب الله عليه ، فعليه التوبة إلى الله بصدق ، بأن يندم على الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن الفطر في نهار رمضان بغير سبب شرعي كبيرة من الكبائر، وإثم عظيم يحرم الإقدام عليه،فالفطر في رمضان عمدا من كبائر الذنوب، وعلى من وقع في ذلك أن يتوب إلى الله تعالى بالندم والعزم الصادق على عدم الإفطار مستقبلا بغير عذر شرعي، وعليه المبادرة بقضاء ذلك اليوم, وإن كان فطره بالجماع فإنه يلزمه مع القضاء الكفارة, وهي عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا عن كل يوم أفسد صيامه بجماع, وإن كان فطره بسبب يتوجّب على مَن أفطر مُتعمّداً في نهار رمضان بالجِماع قضاء اليوم الذي أفسد صيامه، وأداء الكفّارة الواجبة التي بيّن النبي -صلى الله عليه وسلم مقدارها في حديثه مع الأعرابي الذي أفسد صومه بالجماع، حيث أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه أنّه قال: (بيْنَما نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إذْ جَاءَهُ يترتّب على مَن أفطر في رمضان بدون عذر الإثم؛ لاقترافه كبيرة من الكبائر؛ بانتهاكه حرمة الشهر، وتعمُّده إخراج العبادة عن وقتها، ولفعله ما لا يحلّ، وهذا في حال أنّه أفطر دون أن يكون مُستحِلّاً لفِطره، أمّا الاعتقاد بعدم فرضية الصيام في رمضان، فهو يُعدّ من الأمور التي تُخرج الجواب: نعم يجب عليه القضاء، وعليه التوبة، عليه التوبة إلى الله عن تفريطه وإفطاره وعليه القضاء، وأما ما روي عنه ﷺ أنه قال: من أفطر يومًا من رمضان بغير عذر لم يقض عنه صيام الدهر وإن صامه فهو حديث ضعيف مضطرب عند أهل العلم لا يصح الجواب: نعم عليك ثلاثة أمور: الأمر الأول: التوبة إلى الله سبحانه، والندم على ما فعلت من التقصير والإفطار بغير حق؛ فإن كنت أفطرت من أجل الحيض فلا حرج، لكن عليك التوبة إلى الله من أجل التأخير؛ لأنك أخرت القضاء، والواجب أن تقضي قبل رمضان الذي بعد رمضانك الذي أفطرت فيه

  • max volume تحميل المادة الجوابتحميل المادة الجواب: نعم يجب عليه القضاء، وعليه التوبة، عليه التوبة إلى الله عن تفريطه وإفطاره وعليه القضاء، وأما ما روي عنه ﷺ أنه قال: من أفطر يومًا من رمضان بغير عذر لم يقض عنه صيام الدهر وإن صامه فهو حديث ضعيف مضطرب عند أهل العلم لا يصح ف) أختنا لها سؤالان، في سؤالها الأول تقول: منذ خمس سنوات، وفي شهر رمضان المبارك أفطرت أربعة أيام، وليس لي عذر غير التعب، وسؤالي هو: هل يجب علي القضاء؟ وهل علي كفارة؟ وما هي؟ جزاكم الله خيرًا. فمن أفطر في رمضان عمدا من يعتبر كبائر الذنوب، وعلى من وقع في ذلك أن يتوب إلى الله تعالى بالندم والعزم الصادق على عدم الإفطار مستقبلا بغير عذر شرعيحكم من أفطر في رمضان عمدًا بغير عذر شرعي السؤال: الرسالة التالية من إحدى الأخوات المستمعات تقول المرسلة (ش. س.
  • [٥] القضاء مُطلقاً حكم كفّارة مَن أفطر عمداً في رمضان بغير الجِماع · ألّا يكون إفساد الصوم مُتعلّقاً بصيام فريضة رمضان؛ فيخرج بذلك صيام القضاء، والنُّذور، والكفّارات، والنوافل. · أن· وروى أحمد وغيره عن أم هانئ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الصائم المتطوع أمير نفسه، إن شاء صام وإن شاء أفطر "،ويستحب لمن شرع في نفل ـ صيام أوصلاة ـ أن يتمه، لقوله تعالى: (ولا تبطلوا أعمالكم) [محمد]، وإن كان ذلك في صيام قضاء رمضان، فإنه يأثم لقطعه للعبادة الواجبة وتلاعبه بهاولمفهوم الحديث المتقدمفلا يضرك إن كان تطوعاً ، وعليهيترتّب على مَن أفطر في رمضان بدون عذر الإثم؛ لاقترافه كبيرة من الكبائر؛ بانتهاكه حرمة الشهر، وتعمُّده إخراج العبادة عن وقتها، ولفعله ما لا يحلّ، وهذا في حال أنّه أفطر دون أن يكون مُستحِلّاً لفِطره، أمّا الاعتقاد بعدم فرضية الصيام في رمضان، فهو يُعدّ من الأمور التي تُخرج الإنسان من الإسلام.‎.
  • ـ[ابو تركي]ــــــــ[, ص]ـ· وتفصيل القول في هذه المسألة هو: أن العلماء اتفقوا على أن من أفطر عمداً بجماع لزمته الكفارة, وأما من أفطر عمداً بغير الجماع، فاختلفوا في وجوب الكفارة عليه، ولعل القول الراجح في ذلك أنه لا تجب الكفارة بالفطر بغير جماع؛ لأن النص بوجوب الكفارة، ورد في الجماع، ولأنه أغلظ, وأشد انتهاكا لحرمة الشهر من غيرهالأمر الأول: التوبة إلى الله سبحانه، والندم على ما فعلت من التقصير والإفطار بغير حق؛ فإن كنت أفطرت من أجل الحيض فلا حرج، لكن عليك التوبة إلى الله من أجل التأخير؛ لأنك أخرت القضاء، والواجب أن تقضي قبل رمضان الذي بعد رمضانك الذي أفطرت فيه نعم عليه الإمساك بقية يومه والتوبة وقضاء ذلك اليوم وإن كان أفطر بالجماع فعليه الكفارة المغلظة مع القضاء والله أعلم.

ج. من العراق يقول في هذا السؤال الطويل: أود الاستفسار من برنامجكم عن موقف الصائم الذي يفطر عمداً، فإذا أفطر الصائم عمداً ولم يجد رقبة كي يعتقها وأما الإفطار في أثناء نهار الصوم؛ فيختلف حكمه باختلاف الأحوال، إما؛ حرام على المكلف بالصوم إن أفطر بغير عذر شرعي، وإما؛ جائز للمرخص له بالفطر كإفطار المريض، أو استدلَّ الحنفية والمالكية ومَنْ وافقهم على لزوم الكفَّارة على مَنْ أفطر في نهارِ رمضانَ بأكلٍ أو شربٍ عامدًا طائعًا مُقيمًا، بالسنَّة والأثر والقياس. أمَّا إذا كان يُفطر عمدًا، ففي هذه الحال عليه التَّوبة إلى الله عزَّ وجلَّ مما ترك، وجمهور العلماء يقولون: إنه يصوم مكان تلك الأيام. وهو مذهب الأئمَّة الأربعة، أنه ع.· وتفصيل القول في هذه المسألة هو: أن العلماء اتفقوا على أن من أفطر عمداً بجماع لزمته الكفارة، وأما من أفطر عمداً بغير الجماع ، فاختلفوا في وجوب الكفارة عليه، ولعل القول الراجح في ذلك أنه لا تجب الكفارة بالفطر بغير جماع؛ لأن النص بوجوب الكفارة، ورد في الجماع، ولأنه أغلظ، وأشد انتهاكا لحرمة الشهر من غيره وأما من ترك صوم شهر رمضان متعمداً ، تهاوناً ، ولو يوماً واحداً منه ، بحيث إنه لم ينو صومه من الأصل ، أو أفطر بعد شروعه في الصوم لغير عذر: فقد أتى كبيرةً من كبائر الذنوب ، وتجب عليه التوبة · يبحث العديد من المسلمين عن حكم الإفطار في رمضان عمدًا أو بدون عذر شرعي، حيث أن شهر رمضان المبارك هو أفضل شهور السنة الهجرية واليوم فيه لا يعوضه أي يوم آخر، وقد فرض الله سبحانه وتعالى الصيامفإن على من أفطر في رمضان متعمدا أن يبادر بالتوبة النصوح إلى الله تعالى لارتكابه كبيرة من كبائر الذنوب، وعليه بعد ذلك الكفارة الكبرى وهي إطعام ستين مسكينا، أو عتق رقبة، أو صيام شهرين متتابعين، مع قضاء ما أفطر، فلا تجزئ الكفارة عن القضاء وتفصيل القول في هذه المسألة هو: أن العلماء اتفقوا على أن من أفطر عمداً بجماع لزمته الكفارة، وأما من أفطر عمداً بغير الجماع ، فاختلفوا في وجوب الكفارة عليه، ولعل القول الراجح في ذلك أنه لا تجب الكفارة بالفطر بغير جماع؛ لأن النص بوجوب الكفارة، ورد في الجماع، ولأنه أغلظ، وأشد انتهاكا لحرمة الشهر من غيره حكم من أفطر عمدا في رمضان عند المالكية في حكم من أفطر في رمضان بدون عذر ذهب المالكية إلى وجوب الكفارة ولكن بشروط، ومنها أن يفطر متعمدا، وأن يكون مختارا ليس مجبرا، وأن يأكل أو يشرب عن طريق الفم، وأن يكون الإفطار في رمضان الحاضر، وأن يكون عالما بحرمة الموجب الذي فعله، وإن جهل وجوب الكفارة به ما هو حكم من أفطر في رمضان عمدا ثم تاب؟ وما كفارته؟ حيث حرم على المسلم الإفطار في رمضان دون عذر شرعي يسمح له بالإفطار وإن فطر فيعد هذا دين عليه أمام ربه إلى

س: تهاونت في الصيام في بعض الأيام في أكثر عدد من رمضان؛ حيث أفطرت عمدًا، وقبل رمضانين التزمت وتبت ولزمت، ثم إني عزمت على عدم العودة إلى التهاون في رمضان، هل (مسألة): من أبطل صومه في شهر رمضان بإحدى المبطلات التي مر ذكرها عمدا من دون عذر، وجب عليه قضاؤه والآتيان بأحد الأمور التالية كفارة عن افطاره العمديعتقوالسلامحكم من أفطر في رمضان عمدًا بغير عذر شرعي السؤال: الرسالة التالية من إحدى الأخوات المستمعات تقول المرسلة (ش. max volume تحميل المادة الجواب وبما روي من قول الرسول صلى الله عليه وسلم: من أفطر في رمضان متعمداً، فعليه ما على المظاهر الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن على من أفطر في رمضان متعمدا أن يبادر بالتوبة النصوح إلى الله تعالى لارتكابه كبيرة من كبائر الذنوب، وعليه بعد ذلك الكفارة الكبرى وهي إطعام ستين مسكينا، أو عتق رقبة، أو صيام شهرين متتابعين، مع قضاء ما أفطر، فلا تجزئ الكفارة عن القضاء وتفصيل القول في هذه المسألة هو: أن العلماء اتفقوا على أن من أفطر عمداً بجماع لزمته الكفارة، وأما من أفطر عمداً بغير الجماع ، فاختلفوا في وجوب الكفارة عليه، ولعل القول الراجح في ذلك أنه لا تجب الكفارة بالفطر بغير جماع؛ لأن النص بوجوب الكفارة، ورد في الجماع، ولأنه أغلظ، وأشد انتهاكا لحرمة الشهر من غيره س. ف) أختنا لها سؤالان، في سؤالها الأول تقول: منذ خمس سنوات، وفي شهر رمضان المبارك أفطرت أربعة أيام، وليس لي عذر · السؤالالراجح فيمن أفطر في رمضان ناسياً؟من أفطر يوم قضاء من رمضان عمداً؟من أفطر ناسياً في رمضان غير أنه واصل إفطاره في اليوم نفسه متعمداً ؟. ف) أختنا لها سؤالان، في سؤالها الأول تقول: منذ خمس سنوات، وفي شهر رمضان المبارك أفطرت أربعة أيام، وليس لي عذر غير التعب، وسؤالي هو: هل يجب علي القضاء؟ وهل علي كفارة؟ وما هي؟ جزاكم الله خيرًا. · كما قلنا في الإجابة على سؤال ما حكم من أفطر عمدا في رمضان أن الفطر في شهر رمضان بغير عذر شرعي كبيرة وتفريط في ركن من أركان الدين، ومن فعل هذا فعليه الصوم عن اليوم الذي أفطر فيه متعمدا، والتوبة إلى الله عن تلك الكبيرة حكم من أفطر في رمضان عمدًا بغير عذر شرعي السؤال: الرسالة التالية من إحدى الأخوات المستمعات تقول المرسلة (ش. و ما الحكم إذا كان الصيام تطوعا؟. س.

حدثنا سليمان بن حرب حدثنا شعبة ح وحدثنا محمد بن كثير قال: أخبرنا شعبة عن حبيب بن أبي ثابت عن عمارة الأول حكمه أن عليه روى اِبْن خُزَيْمَةَ () عَنْ أَبِي هُرَيْرَة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَنْ أَفْطَرَ فِي شَهْر رَمَضَان نَاسِيًا فَلَا قَضَاء عَلَيْهِ وَلا كَفَّارَة) حسنه الألباني في صحيح ابن · من أفطر عمدا عدة سنوات ولم يقض ما عليه سبع سنوات مرت لم أصم فيها جيدا كنت أفطر فيها عمدا ولم أقم بقضائها وأنا أعلم بأن الكفارة هي إطعام مسكين عن كل يوم فكيف يتم الإطعام وهل يكون بإعطائه صاعين ونصف من الأرز وقد قرأت بأنهوأما من ترك صوم شهر رمضان متعمداً ، تهاوناً ، ولو يوماً واحداً منه ، بحيث إنه لم ينو صومه من الأصل ، أو أفطر بعد شروعه في الصوم لغير عذر: فقد أتى كبيرةً من كبائر الذنوب ، وتجب عليه التوبة يبحث العديد من المسلمين عن حكم الإفطار في رمضان عمدًا أو بدون عذر شرعي، حيث أن شهر رمضان المبارك هو أفضل شهور السنة الهجرية واليوم فيه لا يعوضه أي يوم آخر، وقد فرض الله سبحانه وتعالى الصيام كما قلنا في الإجابة على سؤال ما حكم من أفطر عمدا في رمضان أن الفطر في شهر رمضان بغير عذر شرعي كبيرة وتفريط في ركن من أركان الدين، ومن فعل هذا فعليه الصوم عن اليوم الذي أفطر فيه متعمدا، والتوبة إلى الله عن تلك الكبيرة شرح حديث التغليظ على من أفطر عامداً قال المصنف رحمه الله تعالى: [ باب التغليظ فيمن أفطر عمداً. · مذاهب العلماء فيمن أفطر متعمدا في نهار رمضان. كيف يختلف الحكم الشرعي في هاتين الحالتين، بالرغم من أن صاحبيهما متعمدانالمفطر المتعمد في نهار رمضانالمجامع لزوجته.

  • الحمد لله. من شرع في صوم واجب كقضاء رمضان أو كفارة اليمين فلا يجوز له الإفطار من غير عذر ، كمرض أو سفر. فإن أفطر -بعذر أو من غير عذر وجب عليه قضاء هذا اليوم فيصوم يوماً مكانهورد لموقع "الإمارات اليوم" سؤال يقول ماهي كفارة الافطار عمداً بدون عذر؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالجواب وبالله التوفيق:الإفطار عمدا في نهار رمضان كبيرة من كبائر الذنوب، يوجب التوبة والاستغفار والقضاء، فإن كان الجواب. ذات صلة.
  • تحميل المادة الجواب: الحديث المذكور ضعيف، والتوبة مقبولة إذا تاب توبة صادقة فإنها تقبل منه التوبة، وعليه قضاء اليوم فقط الذي أفطره، والحديث المذكور: من أفطر يومًا من رمضان لم يقبل منه صيام الدهر وإن صامه ، هذا ضعيف مضطرب عند أهل العلم لا يصح، فالمقصود أنه حديث ضعيفما هي عقوبة الافطار في رمضان؟ وفي رواية: «عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أفطر يوما في رمضان من غير مرض ولا رخصة لم يقض عنه صيام الدهر كله وإن صامه»
  • قال الشافعي في الأم (2/) فاستدل جمهور العلماء بهذه الأحاديث على أنه من نسي وهو صائم فأفطر فصومه صحيح ، بل يتم صومه ولا قضاء عليه ولا كفارة ، وعموم الحديث يشمل الصوم الواجب والتطوع ، فلا فرق بينهما.

كفارة المفطر عمداً في رمضان وجاء رأي الفقهاء في ذلك بأنه يشمل أمرين، التوبة والندم على ما فعله، وقضاء ما أفطره من أيام ولا يوجد له كفارة وذلك في حالة من أفطر بتناوله الطعام والشراب · وذهبت طائفة من أهل العلم أن من يفطر في نهار شهر رمضان بدون عذر شرعي لا ينفعه صيام القضاء، ولا يعني هذا أنه ليس عليه قضاء؛ لأن ذمته مشغولة بما ترك، ولكن عندهم لا ينفعه في سد وتعويض ما حصل من خلل؛ لأنه إن أفطر من غير عذر يقع عليه ما جاء في حديث أبي هريرة ما جاء معلقا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أفطر يوما من رمضان من غيرما عذر لم يجزه حيث حرم على المسلم الإفطار في رمضان دون عذر شرعي يسمح له بالإفطار وإن فطر فيعد هذا دين عليه أمام ربه إلى أن يقضي ما عليه من هذا الدين، لنتعرف أكثر عن حكم من أفطر عمدًا من خلال موقع القمة من يفطر في نهار رمضان دون عذر يوجب له ذلك فيعد فاسقاً، ويلزمه التوبة عن فعلته.



Comments

Posted by: LAPYSiK

رد

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *