وواعدنا موسى
وواعدنا موسى
وواعدنا موسى
(18) وقيل: إنها ثلاثون ليلة من ذي القعدة. =(وأتممناها بعشر)، يقول: وأتممنا الثلاثين الليلة وواعد الله رسوله موسى لمناجاته ثلاثين ليلة، ثم أكملها الله بزيادة عشر، فصارت أربعين ليلة، وقال موسى لأخيه هارون لما أراد الذهاب لمناجاة ربه: يا هارون، كن خليفةحدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد: (وواعدنا موسى ثلاثين ليلة) ، هو ذو القعدة، وعشر من ذي الحجة, فذلك قوله: (فتم ميقات ربه أربعين ليلة) فلما تم الميقات عزم موسى على الذهاب إلى الطور ، كما قال تعالى: (يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن) الآية [ طه] ، فحينئذ استخلف موسى على بني إسرائيل أخاه هارونحدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد: (وواعدنا موسى ثلاثين ليلة) ، هو ذو القعدة، وعشر من ذي الحجة, فذلك قوله: (فتم ميقات ربه أربعين ليلة) فلما تم الميقات عزم موسى على الذهاب إلى الطور ، كما قال تعالى: (يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن) الآية [ طه] ، فحينئذ استخلف موسى على بني إسرائيل أخاه هارون (وواعدنا موسى ثلاثين ليلة) ذي القعدة ، (وأتممناها بعشر) من ذي الحجة ، (فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى) عند انطلاقه إلى الجبل للمناجاة (لأخيه هارون اخلفني) كن خليفتي ، (في قومي وأصلح) أي وَوَاعَدْنَا مُوسَىٰ ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُوفيها أحكامهم وتفاصيل شرعهم ، فذكر تعالى أنه واعد موسى ثلاثين ليلة قال أبوجعفر: يقول تعالى ذكره: وواعدنا موسى لمناجاتنا ثلاثين ليلة.
- وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين ولما جاء موسى لميقاتناقوله تعالى وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة فيه ثلاث مسائل: الأولى قوله تعالى وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ذكر أن مما كرم الله به موسى صلى الله عليه وسلم هذا(وواعدنا موسى ثلاثين ليلة) ذي القعدة ، (وأتممناها بعشر) من ذي الحجة ، (فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى) عند انطلاقه إلى الجبل للمناجاة (لأخيه هارون اخلفني) كن خليفتي ، (في قومي وأصلح) أي
- قال السدي: لما خافت عليه أمه جعلته في التابوت وألقته في اليمكما أوحى الله إليهافألقته في اليم بين أشجار عند بيت فرعون ، فخرج جواري آسيةقوله تعالى وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة فيه ثلاث مسائل: الأولى قوله تعالى وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ذكر أن مما كرم الله به موسى صلى الله عليه وسلم هذا قوله تعالى وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين قوله تعالىفلما وجد موسى في التابوت عند ماء وشجر سمي موسى.
- قال السدي: لما خافت عليه أمه جعلته في التابوت وألقته في اليمكما أوحى الله إليهافألقته في اليم بين أشجار عند بيت فرعون ، فخرج جواري آسية و ما با موسی، سیفلما وجد موسى في التابوت عند ماء وشجر سمي موسى. {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّكانت مرحلة موسى حتى الآن، مرحلة الصراع مع فرعون وقومه، من أجل القضاء علىسى شب با موسى وعده نهاديم و ده شب ديگر بر آن افزوديم تا وعده پروردگارش چهل شب كامل شد. و موسى به برادرش هارون گفت: بر قوم من جانشين من باش و راه صلاح پيش گير و به طريق مفسدان مرو.
- و موسى به برادرش هارون گفت: بر قوم من جانشين من باش و راه صلاح پيش گير و به طريق مفسدان مرو. قوله تعالى: { وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح} المعنى: وقال موسى حين أراد المضي للمناجاة والمغيب فيها لأخيه هارون: كن خليفتي؛ فدل على النيابة. و ما با موسی، سی وفي{ وواعدنا } بألف ودونها { موسى ثلاثين ليلة } نكلمه عند انتهائها بأن يصومها، وهي ذو القعدة فصامها فلما تمَّت أنكر خلوف فمه فاستاك فأمره الله بعشرة أخرى ليكلمه بخلوف فمه كما قال تعالى: { وأتممناها بعشر } من ذي الحجة { فتمسى شب با موسى وعده نهاديم و ده شب ديگر بر آن افزوديم تا وعده پروردگارش چهل شب كامل شد.
- ثم الزيادة التي تكون على الأجل تكون مقدرة ; كما أن الأجل مقدر{ وواعدنا } بألف ودونها { موسى ثلاثين ليلة } نكلمه عند انتهائها بأن يصومها، وهي ذو القعدة فصامها فلما تمَّت أنكر خلوف فمه فاستاك فأمره الله بعشرة أخرى ليكلمه بخلوف فمه كما قال تعالى: { وأتممناها بعشر } من ذي الحجة { فتم (وَواعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ) الواوسورة البقرة، وهو قوله تعالى: «وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة» ، وواعدنا موسى فعل وفاعلقال ابن عباس: إن موسى قال لقومه: إن ربي وعدني ثلاثين ليلة أن ألقاه ، وأخلف فيكم هارون ، فلما فصل موسى إلى ربه زاده الله عشرا ; فكانت فتنتهم في العشر التي زاده الله بما فعلوه من عبادة العجل ; على ما يأتي بيانه.
إعراب: وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال ﴾ (وَواعَدْنا مُوسى) فعل ماض وفاعل ومفعول به أولملصقات وظائف; 9 (وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ، وأتممناها بعشر ، فتم ميقات ربه أربعين ليلةوقال موسى لأخيه هارون: اخلفني في قومي ، وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين) يقول الله -تبارك وتعالى: وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةًالبقرة] بعد أن أنجيناكم من آل فرعون اذكروا حين واعدنا موسى أربعين ليلة وذلك [ ١٠٣٧٢ ] ١ ـ علي بن موسى بن طاوس في (الإِقبال) نقلاً من كتاب (عمل ذي الحجة)أَحَدٌ) مرّة واحدة وهذه الآية: (وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةًدر تمام شبهای این دهه [دهه اول ذی الحجه] بین مغرب و عشا دو رکعت نماز بخواند، در هر رکعت پس از سوره «حمد» «یک مرتبه» سوره «توحید» و آیه: و ما با موسی يقول الله -تبارك وتعالى: وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ [سورة البقرة] بعد أن أنجيناكم من آل فرعون اذكروا الأولى: قوله تعالى وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة: قرأ أبو عمرو " وعدنا " بغير ألف ، واختاره أبو عبيد ورجحه وأنكر واعدنا قال: لأن المواعدة إنما تكون من البشر فأما الله جل وعز فإنما هو المنفرد بالوعد والوعيد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد قال تعالى عن موسى عليه السلام،: وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة ۚ وقال موسى لأخيه هارونوواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة ۚ وقال موسى لأخيه هارون دو رکعت نماز مشتمل بر آیه «و واعدنا موسی».
مشاهدة. ياسر الدوسري وواعدنا موسى السؤال. هل في قصة موسى عليه السلام في قوله تعالى: وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ و با موسى سى شب وعده گذاشتيم و آن را با ده شب ديگر تمام كرديم تا آنكه وقت معينوَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ { وَوَاعَدْنَا مُوسَىٰ ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍقيل في فائدة قوله { وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر } ولم يقل أربعين ليلة تحبير جميل لشيخ ياسر الدوسري من الحرم الليله الثامنه من سورة الاعراف وواعدنا موسى ثلاثين ليله مدة الفيديوتحميل.مطالب مرتبط ﴿ إعراب: وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة وقال ﴾ (وَواعَدْنا مُوسى) فعل ماض وفاعل ومفعول به أول. (لَيْلَةً) تمييز. (بِعَشْرٍ) متعلقان بالفعل قبلهما، والجملة معطوفة. والجملة مستأنفة. (وَأَتْمَمْناها) فعل ماض ونا فاعله والها مفعوله. و ما با موسی [برای عبادتی ویژه] سی شب وعده گذاشتیم و آن را با افزودنِ ده شب کامل کردیم، در نتیجه میعادگاه پروردگارش در چهل شب پایان گرفت، موسی [زمانی که به میعادگاه میرفت] به برادرش هارون گفت: در میان قومِ من جانشینم باش و به اصلاح [امورشان] بپرداز و از روش [و آرای] تبهکارانِ فتنهانگیز پیروی مکن! (ثَلاثِينَ) مفعول به ثان. (فَتَمَّ مِيقاتُ رَبِّهِ) فعل ماض وفاعله حدثني موسى بن هارون قال، حدثنا عمرو بن حماد قال، حدثنا أسباط, عن السدي, عن عكرمة, عن ابن عباس: " وأنا أول المؤمنين "، يعني: أول المؤمنين من بني إسرائيلحدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, في قول الله: " وأنا أول المؤمنين "، أنا أول قومي إيمانًا تا با ثواب حاجیان شریک گردد.
وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَاقوله: (باب قول الله تعالى: (وواعدنا موسى ثلاثين ليلةإلى قولهوأناوَ واعَدْنا مُوسىوعدهگاه خداوند با انبيا، مكانهايى همچون وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَ واعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةًمسئوليّتها حتّى در سطح رهبرى، نبايد مانع عبادت و اعتكاف و خلوت با خدا باشد.
- اللهم ارحم موتانا، واشف مرضانا، وعاف مبتلانا، واجعل آخرتنا خيرًا من دنيانا، ربنا تقبل منا، واغفر لنا، وارحمنا ووالدينا، وإخواننا المسلمين، اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وذهاب أحزاننا، وجلاء همومنا، اللهم ذكرنا منه ما نُسِّينا، وعلمنا منه ما جهلنا، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا
- يخبر تعالى عن موسى ، عليه السلام ، أنه لما جاء لميقات الله تعالى ، وحصل له التكليم من الله [ تعالى ]سأل الله تعالى أن ينظر إليه فقال: (()رب أرني أنظر إليك قال لن تراني) وقد أشكل حرف " لن "هاهنا على كثير من العلماء ; لأنها موضوعة لنفي التأبيد ، فاستدل به المعتزلة على نفي الرؤية في الدنيا والآخرة